إيران: تهديدات تغلغل الأعداء وطرق التصدي- الجزء الاول

الخميس ١٧ سبتمبر ٢٠١٥ - ٠٥:٠٦ بتوقيت غرينتش

الجُمهوريَّةُ الإسلاميَّةُ في إيرانَ ما زالتْ مُهَدَّدَةً مِنْ أعْدَائِها، والتغلغلُ في مَرَاكِزِ صُنعِ وَاتخاذِ القرَارِ أحَدُ التهدِيدَاتِ التي تـُواجهُ الشَعْبَ الإيراني، وإيرانُ سَتبقى عَصيَّةً على مُخططاتِ تطويعِها وانتزاعِها مِنْ مَبَادِئِها الإسلاميَّةِ وَالعقيديّة والأيديولوجيّة.

هذا الكلامُ لقائدِ الثورةِ الإسلاميّة آيةِ الله السيد علي خامنئي أمامَ قادةِ الحَرسِ الثوري، جاءَ لِيَرْسُمَ طـُرُقَ تحصينِ الدَوْلةِ وَالمُجتمَعِ وَمَبادِىء السِّيَاسَةِ المُستقبليَّةِ لإيران مَعَ الغربِ وَمَعَ المُجتمَعِ الدَوْلِي.

- فما خلفيّاتُ تحذيرِ قائدِ الثورةِ الإسلاميَّةِ مِن مُخططاتِ تغلغلِ الأعداءِ في إيران؟

- أيُ طرُق يُحاولُ أنْ يَستخدِمَها الأعداءُ للتغلغلِ في مراكزِ القرارِ في إيران؟

- كيف السَّبيلُ للتصَدِّي لهذا التغلغلِ المُعَادي وأيُ دَورٍ تـُخطـِّطُ له أميركا في إيران؟

- ماذا أنتجَتْ شِعَارَاتُ الغرب بمُكافحَةِ الإرهاب وَبناءِ الديمقراطيّةِ  وَنشْرِ السّلامِ في المِنطقة؟

الضيوف:

عماد رزق - باحث سياسي

عماد ابشناس - محلل سياسي

مهدي العفيفي - ناشط في الحزب الديموقراطي الاميركي