لا خلفية قانونية و لا اسباب تقنية. الموقف السياسي هو السبب و الخلفية. كل قناة تؤيد المقاومة و تقف ضد الاحتلال و الهيمنة الاجنبية مشبوهة و كل قناة تنقل واقع العدوان و قمع الحريات و تناصر الشعوب المظلومة يجب ان تحجب.
الميادين آخر الضحايا حتى الآن. وسبقتها العالم و المسيرة و جميع القنوات السورية...
السعودي تملك ثلث شركة عرب سات و تستأثر بالقرار السياسي فيها و كل معارض للسياسة السعودية مهدد بقرار مماثل. فهي لا تحتمل النقد و لا تقبل حتى بالرأي الآخر. ولا قيمة لكل قواعد القانون الدولي ومواثيق حقوق الإنسان و حريات التعبير والكلمة وإبداء الرأي.
- فكيف يمكن حماية حرية الاعلام في زمن تسييس الاقمار الصناعية؟
- و ما البدائل المطروحة امام الاعلام الحر و النزيه؟
الضيوف:
عبد الهادي محفوظ - رئيس المجلس الوطني للاعلام في لبنان
حمزة الحسن - كاتب وباحث من السعودية
ايلي ماروني - عضو كتلة الكتائب النيابية