وبهذه السيطرة الهامة، باتت جميع الطرق سالكة باتجاه بلدة السخنة آخر مواقع التنظيم بريف حمص الشرقي والتي اصبحت على مسافة 30 كم تقريبا، بحسب موقع "اوقات الشام".
وتأتي أهمية بلدة السخنة من كونها عقدة وصل بين محافطات دير الزور وحمص وحماة والتي بالسيطرة عليها، تقترب القوات من الوصول إلى دير الزور وفك الحصار عن الاحياء المحاصرة فيها من قبل تنظيم "داعش" الارهابي.
102-4