العالم- العالم الاسلامي
المئات من اصدقائه حملوا جثمانه من مشفى رام الله الحكومي ثم توجهوا به الى منزله في سطح مرحبا بمدينة رام الله لالقاء نظرة الوداع الاخيرة عليه.
لحظات دامعة خيمت على وداع الشهيد فوالدته وقريباته من النساء احتضن جثمانه وارتمين بأجسادهن عليه وسط صيحات "الله يرحمك يما.. الله يرحمك يا غالي".
جثمان الشهيد نقل الى مسجد البيرة الكبيرة صلى عليه الحاضرون وحملوا نعشه مجدداً الى مثواه الاخير.
106-4