العالم - الاميركيتان
وجاء في بيان للخارجية الثلاثاء 27 ديسمبر/كانون الأول بشأن صدور القانون الأميركي الخاص بالنفقات العسكرية، أن إدارة الرئيس باراك أوباما يجب أن تدرك أن الأسلحة المصدرة ستقع في أيدي "الجهاديين" (التكفيريين) الذين يتعاون معهم المعارضون "المعتدلون" منذ زمن طويل.
وأشار البيان إلى أن واشنطن ربما تعول على ذلك في الحقيقة لأنها تشرف في الواقع على تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي المتفرع عن "القاعدة"، مؤكدا أنه يمكن وصف تلك الخطوة بتقديم الدعم للإرهابيين.
المصدر: روسيا اليوم
102-4