الموساد الاسرائيلي يعود للعب مجددا وبشكل مباشر في الساحة اللبنانية. الأمن اللبناني يكشف عن خلية تابعة لجهاز الموساد و يستعيد قائدها الفار من السلطات التركية ورئيس قسم التخطيط والعمليات في جهاز الموساد يتوعد بالانتقام.
فماذا في جعبة الاستخبارات الاسرائيلية تجاه لبنان وماالذي يرسم في الكواليس أمنيا من خلال محاولات إعادة ترميم ما تصدع من خلاياها النائمة وثقافيا من خلال محاولات التطبيع المتعددة التي تتسرب بسلاسلة الى المجتمع اللبناني وميدانيا من خلال الجدار الفاصل على الحدود الجنوبية؟
الضيف:
د. زهير الخطيب ـ أمين عام جبهة البناء اللبناني