اتفاق الحديدة.. وعرقلة دول العدوان

الخميس ٢٨ فبراير ٢٠١٩ - ٠٦:١٦ بتوقيت غرينتش

اعلنت الامم المتحدة وصولها الى شركة مطاحن البحر الاحمر في ميناء الحديدة اليمني للمرة الأولى منذ ستة أشهر، للبدء بعملية نقل الحبوب، والتي من شأنها توفير الغذاء لملايين اليمنيين.

وفي الوقت الذي قدّمت فيه الامم المتحدة الشكر للوفد الوطني وثمنت التزام الجيش واللجان بتسهيل مهمتها، يواصل العدوان السعودي خطواته التصعيدية في محاولة لعرقلة احراز اي تقدم في تطبيق بنود اتفاق السويد.

فما هي الاهداف من وراء تصعيد دول العدوان ومواصلتها عرقلة تنفيذ اتفاق الحديدة؟ ولماذا تحاول عرقلة تنفيذ خطوة اعادة الانتشار المتفق عليها ضمن الاتفاق؟ وهل تستطيع الامم المتحدة التأثير على الطرف الاخر للقبول بتنفيذ اتفاق استوكهولم؟

ضيف الحلقة:

عضو الوفد اليمني المفاوض عبدالمجيد الحنش