وكذلك بقيام طائرات مقاتلة فرنسية بالتحليق في اجواء العاصمة الليبية في انذار لقوات حكومة الوفاق الوطني. والواقع هو ان فرنسا التي تستعد لارسال مستشارين عسكريين لدعم قوات حفتر حالت دون اصدار الاتحاد الاوروبي لبيان يطالب بوقف تقدم هذه القوات نحو طرابلس.
وهناك مخاوف من ان يؤدي دخول فرنسا على خط الازمة الليبية التي دفع قوى اجنبية اخرى على دخول المعترك ايضاً واضعاف احتمالات ايجاد حل سياسي للازمة.