وترى الصحيفة:"فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حماس والجهاد الاسلامي ترفض ما يسمى "بصفقة القرن" الذي يدفع ترامب لتمريرها الا ان للسلطة الفلسطينية رأيا اخر".
وطريقة تشكيل حكومة "اشتية" بمعزل عن الفصائل الفلسطينية الثورية وتوقيت تشكيلها بعد الانتخابات الصهيونية وفوز نتنياهو واليمين الصهيوني المتطرف يزيد من مخاوف انزلاقها في مسار المساومة وتجاهل مطالب الشعب الفسطيني وهذه الحكومة ستواجه رفضاً حازماً من قوى المقاومة الاسلامية اذا لم تتحرك في مسار استعادة حقوق الشعب الفسلطيني.