وانطلق موكب التشييع من منزله إلى المسجد الأقصى المبارك، حيث أدى آلاف المصلين صلاة الجنازة على روحه، قبل نقله إلى مقبرة باب الأسباط ليدفن هناك.
وألقت فعاليات القدس وممثلو القوى الوطنية، كلمات تحدثوا فيها عن معاناة المقدسيين من الاحتلال الاسرائيلي، محملة الاحتلال مسؤولية وفاة الطفل لعدم تقديم الخدمات الحياتية للمقدسيين.
وكان الطفل أبو إرميلة، توفي نتيجة غرقه في بركة مياه في حي بيت حنينا شمال القدس المحتلة حيث يقطن، وانطلاق آلاف المقدسيين للبحث عنه ليلا قبل العثور على جثمانه في بركة جمع مياه.