بيان هام للحرس الثوري بعد ازاحة الستار عن صاروخي شهداء النصر

الخميس ٢٠ أغسطس ٢٠٢٠
٠١:١٤ بتوقيت غرينتش
بيان هام للحرس الثوري بعد ازاحة الستار عن صاروخي شهداء النصر أصدر حرس الثورة الاسلامية في ايران بيانا بمناسبة يوم الصناعة الدفاعية وكذلك ازاحة الستار عن صاروخي الحاج قاسم وأبو مهدي، مشددا على أن الصاروخين رمز للارادة الوطنية في نظرية الردع الدفاعي والهجومي، ومواصلة طريق سيد شهداء المقاومة الاسلامية.

العالم - ايران

واشار البيان الى أن ازاحة الستار عن الصاروخين ينسجم مع الحاجة الى سياسة "الضرب بالمقابل" الناجحة في ساحة المواجهة مع أي اعتداء محتمل للأعداء ، مشيدا بخطوة وزارة الدفاع في هذا الاطار، فيما أكد ان الصناعات الدفاعية للبلاد تتحرك وفق التقنيات المتطورة في العالم، وقد تم انتاج أنظمة دفاعية محلية تفوقت على مثيلاتها الأجنبية.

ونبه البيان الى ضرورة تعزيز الصناعات الدفاعية والهجومية لما تتمتع به من مكانة استراتيجية في منظومة الردع في البلاد مع الأخذ بنظر الاعتبار تهديدات الأعداء، الأمر الذي يستدعي تحقيق المزيد من المكاسب والتوصل الى المنتجات الاستراتيجية خاصة في ظل ظروف الحظر الظالم الذي يفرضه الأعداء على ايران كما يستدعي تسريع وتيرة الانتاج وفقا للقرارات الحكيمة التي أصدرها قائد الثورة الاسلامية في هذا الاطار.

وشدد البيان على ان الدور الأساسي لصناعات البلاد الدفاعية في انتاج النموذج الوطني والذي لا يقتصر على ايران وحسب وانما يتسع ليشمل محور المقاومة تحول الى عنصر أساسي في الحاق الهزيمة بالجماعات الارهابية التكفيرية والتحالفات الشيطانية في المنطقة خلال العقد الأخير، وفي نفس الوقت فانه كان ملهما للعالم حيث تبلورت ارادة وقوة ايران والايرانيين في خضمه.

0% ...

آخرالاخبار

العفو الدولية تطالب بإنقاذ عاجل لغزة


رفض فلسطيني لشروط الاحتلال.. لاجئو شمال الضفة يواجهون النزوح والدمار


الاحتلال الإسرائيلي يعتدي على قرى بجنوب لبنان


إيران تطلق صاروخاً تجاوز مداه طول الخليج الفارسي


'حنظلة' تنشر معلومات خطيرة عن خبراء القبة الحديدية الإسرائيليين


إحصائيات تكشف أن النساء الإيرانيات ركيزة أساسية في التنمية الوطنية


إستراتيجية ترامب للأمن القومي


المرحلة الثانية لغزة على جدول أعمال ترامب ونتنياهو يحاول التأجيل!


مجزرة في السودان.. قصف روضة أطفال يودي بحياة العشرات جنوب كردفان


منتدى الدوحة.. غزة الجريحة حاضر ثقيل في ضمير العالم