العالم - نبض السوشيال
لا زال تفاعل المغردين الناشطين على الساحة العراقية متواصلا ومطالبا الكشف ع المجرمين الذين احترفوا القتل المنظم عبر كواتم الصوت التي وصلت وجبات كثيرة منها من الامارات التي مدت ايديها في الفترة الاخيرة علنا للتطبيع مع الكيان الصهيوي، وكان اغتيال الناشطة المدنية العراقية رهام يعقوب، قد دفع الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي الى توجيه اصابع الاتهام الى القنصلية الأميركية في البصرة بالوقوف وراء هذه الاغتيالات.
وحول وسم اليوم #اكشف_القتله_ياكاظمي.. طالب المغردون رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي السعي للكشف عن عصابات الاغتيال جميعها دون استثناء.
نبدأ الوسم مع المغرد العراقي (Ali amer) الذي قال:
اغتيال الناشطين بالكواتم التي تهرب من الامارات بعدما انتهى مفعولهم بدأت تصفيتهم
#اكشف_القتله_ياكاظمي
وكان الناشطون العراقيون قد تفاعلوا في وقت سابق مع الاغتيالات المتكررة عبر وسمي #فتنه_البصره_امريكيه و#امريكا_تغتال_العراقيين، حيث أكد العراقيون سعي القنصلية الاميركية في البصرة لنشر الفتن والسعي لإجراء عمليات تخريبية في المدينة، وارجعوا سبب قيام القنصلية باغتيال الناشطة رهام يعقوب إلى رفضها مخطط حل الحشد الشعبي، حيث كتب أحد المغردين: بسبب رفضها مخطط حل الحشد الشعبي، تم تصفيتها من قبل القنصل الامريكي.
من جهته، طالب المغرد (حيدر الحسيني) رئيس وزراء العراق الكاظمي الكشف عن مجرمي جريمة الوثبة
#اكشف_القتله_ياكاظمي
وفي السياق قالت المغردة (علياء احمد):
ناشط مدني عراقي يتدرب بسفارة محتل يدعو لتدمير البلد تغتاله السفارة لزرع الفتنة السذج يتهمون الحشد والفصائل
#اكشف_القتله_ياكاظمي
وغرد (كرار الزبيدي) قائلا:
وما زال الحسين (ع) يقتل
#اكشف_القتله_ياكاظمي
قالت المغردة (سما):
لا يعقل ان يقتل المئات ويصاب ويعاق الالاف بالقنص والدخانيات والاغتيالات والخطف ولا يوجد مجرم واحد تم القبض عليه او تقديمه للقضاء ؟! تصاعد العنف بالفترة الاخيرة سيجرنا لحرب اهلية لا محالة .
#اكشف_القتله_ياكاظمي
#اقاله_اسعد_العيداني
نختم هذا الوسم مع تغريدة (ի.ค.Ş) التي قالت وهي تندب المغدور (عموري):
عموري كان كل سنة يخدم بالموكب
ويطبخ بالعاشر
وبعدها يروح مشاية
هذه السنة جامعته تفتقده لان مااجه استلم نتيجته
والموكب يفتقد خادم
والامام الحسين ع يتفقد زاير
والوطن يفتده
اما حان الوقت لمحاسبة قتلتهم لتهدأ قلوب الامهات وعوائلهم
الكلام لوالدته واخته لعمر
#اكشف_القتله_ياكاظمي
