لم تكن هذه المدينة بعيدة عن اجرام داعش حيث رسم التكفيريون شكلا أخر للبوكمال وغيروا ملامحها، فما عاد نهر الفرات يترك أثره بعمق في ذاكرة زائريها بل صار العذاب هو السمة الأبرز لما عاشه الأهالي.
للمزيد تابعوا الفيديو المرفق...