العالم-سوريا
واضاف مراسلنا ان مظاهر التايد للاستحقاق الرئاسي شملت عمت مدينة القامشلي وريفها الوقاع تحت سيطرة الدولة السورية وذلك من خلال خيم الوطن وتوافد ابناء العشائر العربية للمشاركة والبيانات المختلفة التي نددت بالاحتلال الامريكي والتركي ودعت الى المشاركة الواسعة في الانتخابات كونه نصر جديد لسورية.
وتابع: المدينة ذات الطابع العشائر اكد ابناؤها على ان المشاركة بالانتخاب هي رسالة لكل العالم ان سورية بلد الديمقراطية وهي دولة المؤسسات التي حاولتم بكل ما لديكم لشيطنتها وافشالها من خلال تصدير الارهاب الى اراضيها لتخريب بنيتها ونسيجها الاجتماعي الا ان السوريين اثبتوا وصمدوا ووثقوا بقدرة بلادهم على النصر.