العالم- مراسلون
الجبهة الثورية التي تضم ثلاث حركات مسلحة بقيادة الهادي ادريس والتي كانت قياداتها ممثلة في المجلس السيادي السابق سبق كانت قد اصدرت بيانا اعلنت فيه رفضها اداء القسم في المجلس الجديد لكنها عادت ونكثت بوعدها.
معظم الاحزاب السودانية ادانت الاحداث الدامية التي صاحبت مسيرة الثالث عشر من نوفمبر وأكدت دعمها لاستمرار المسيرات والتظاهرات، اما الشارع السوداني فلم تتغير مواقفه واصبح لا يتحدث عن خبز ووقود وخفضٍ للأسعار، فقط مدنية الدولة.