العالم ـ فلسطين
وقال القيادي حبيب: إن "اجتماع حركتي الجهاد وحماس جاء في سياق ترميم العلاقات بينهما على أن تبقى متينة وقوية"، ووصف الاجتماع بأنه "إيجابي".
وأضاف القيادي أن الحركتين توافقتا على تعزيز الترابط والأخوة بينهما لصالح مشروع المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وشدّد على أن المقاومة حق للشعب الفلسطيني، وتابع بالقول: إن " المقاومة ماضية في مواجهة المحتل في كافة الساحات وهي مستمرة ولن تتوقف إلا بتحرير الأرض وطرد الغزاة".
وأصدرت حركتا حماس و الجهاد الإسلامي قبل قليل بيانا مشتركا، أكدتا خلاله على أن المقاومة خيارهما الاستراتيجي ويوجد تنسيق عالٍ ومتقدم بين الحركتين، وقالتا إن: "الرد سيكون موحدا حال غدر الاحتلال الإسرائيلي".