ما رأيكم بزيارة الرئيس الإيراني إلى سوريا؟

الخميس ٠٤ مايو ٢٠٢٣
٠٧:٣٥ بتوقيت غرينتش
ما رأيكم بزيارة الرئيس الإيراني إلى سوريا؟ يؤكد دبلوماسيون أن التقارب العربي باتجاه سوريا يستطيع أن يغير المعادلة في المنطقة كلها، ومنها الاندفاع باتجاه العدو الإسرائيلي، وهذا ما أثار حفيظة العدو الإسرائيلي والولايات المتحدة.

العالم - ما رأيكم

ويشدد هؤلاء على أن الولايات المتحدة وإسرائيل تريان هذا التقارب العربي الخليجي السوري الإيراني سيطيح بكل السياسات التي تسير عليها الولايات المتحده في المنطقة.

هذا فيما يرى مسؤولون سوريون أن زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى دمشق مقلقة لإسرائيل، لأنها أخلت في مخطط تحويل الكيان إلى جزء من المنطقة ولكي تصبح إيران العدو، ويشددون على أن هذه العلاقة الاستراتيجية انتجت انتصارا لسوريا وإيران ومحور المقاومة.

ويشيرون إلى أن كل ما فعله الكيان الصهيوني في الحرب المركبة ضد سوريا والتي أدارتها الولايات المتحدة الأميركية والكيان الصهيوني عبر الكيانات الإرهابية كان الهدف منها تغيير ثوابت المنطقة بدءا من إسقاط النظام السياسي في سوريا من أجل تغيير الثوابت وأن يصبح الكيان الصهيوني جزءا لا يتجزا من المنطقة وأن يصبح العدو هي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بينما كانت نتائج هذه الحرب تعزيز محور المقاومة.

فما رأيكم:

ما أهميه توقيت زيارة الرئيس الإيراني رئيسي لسوريا وسط التطورات الإقليمية والدولية المحيطة؟

هل تأتي الزيارة لتعميق العلاقة الاستراتيجية بين البلدين بما يتوافق وطبيعة المرحلة؟

ماذا عن تأكيد تحالفهما في محور الممانعة وسط الانفتاح العربي المتزايد على دمشق؟

كيف يرقب الأميركي والإسرائيلي نتائج الزيارة لجهه تمتين قواعد الاشتباك ووحدة الساحات؟

0% ...

آخرالاخبار

فزع في إسرائيل بعد الكشف عن اعداد الجنود الإسرائيليين المنتحرين


وزير الدفاع الايراني: الكيان الصهيوني تكبد اضرارا جسيمة في حرب الـ 12 يوما


عارف: سياسة ايران الخارجية تقوم على الشراكة مع دول الجوار والمنطقة


عراقجي يصل إلى العاصمة الآذربيجانية باكو


8 من منتسبي عصابات الاحتلال يسلمون أنفسهم لحماس بغزة


مناورة لجيش الاحتلال على الحدود مع لبنان.. الرسائل والتداعيات


الانفجارات لا تتوقف بغزة..استمرار العدوان وإصابة مدنيين


نتنياهو: لن أعتزل مقابل العفو!


العهد للقدس..مؤتمر عالمي يواجه الإبادة ويوحد إرادة الشعوب


تل أبيب تعيد الأسطوانة من جديد: نستعد لحرب مفاجئة