3 سنوات مرت على انفجار مرفأ بيروت، الاوضاع تشتعل في النيجر

الأحد ٠٦ أغسطس ٢٠٢٣ - ٠٥:٢٦ بتوقيت غرينتش

 لا جديد يذكر ولا قديم يعاد في قضية ... ثلاثة أعوام مرت على الكارثة، ولا تقدم واضحا في عملية الكشف عن حقيقة الانفجار الذي ذهب ضحيته أكثر من 7000 شخص بين قتيل وجريح، ودمر أكثر من 50 ألف وحدة سكنية وكلف خسائر مادية تفوق الـ15 مليار دولار.

العالم - هاشتاغ

وبهذه المناسبة انتشرت عدة وسومات لبنانية وصلت نصاب الترند اللبناني منها (#انفجار_مرفا_بيروت و #ذكرى_الاستثمار_بالانفجار و السيّد حسن #نصر_الله ).

في النيجر لايزال الوضع في اسير التطورات الاخيرة المتمثلة بالانقلاب العسكري على الرئيس محمد مازوم، فيما اعطت المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا "ايكواس، العسكر مهلة اسبوع واحد حتى يعيد الامور الى ما كانت عليه، وسط مخاوف كبيرة من تدخلات عسكرية فرنسية في البلاد. والانقلاب العسكري الذي شهدته النيجر هو خامس انقلاب تشهده البلاد منذ استقلالها عن فرنسا عام 1960، والذي جاء في سياق موجة جديدة من الانقلابات والانقلابات المضادة شهدتها دول منطقة الساحل الأفريقي خلال العامين الماضيين فقط.

وفي فلسطين المحتلة أقدم جندي إسرائيلي يبلغ من العمر 30 عامًا على إحراق نفسه، بعد صدمة استمرت 9 سنوات من مشاركته في الحرب على قطاع غزة عام 2014، وفق موقع "0404" الإسرائيلي.وأعاد حرق الجندي لنفسه إلى الواجهة من جديد، ملف انتحار الجنود الإسرائيليين، وسط سعي رسمي للحد من هذه الظاهرة خلال تأدية الخدمة العسكرية. فخلال العام 2022 انتحر 14 جنديًا إسرائيليًا، ، فيما سجلت النسبة الأعلى عام 2011 عندما انتحر 21 جنديًا، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت".

هذا وقبل عام، وبعد الإعلان عن نتائج انتخابات التجديد النصفي للكونغرس الأمريكي التي جاءت لصالح الديمقراطيين تعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن بالعمل على عدم عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وهو ماض على ما يبدو في هذا الطريق دون تردد.فقد اُستدعي ترامب الذي يقود حملة انتخابيّة يسعى من خلالها للعودة إلى البيت الأبيض، أمام محكمة اتحاديّة في واشنطن لمواجهة تُهم تتعلّق بمناورات 'جنائيّة' لقلب نتائج انتخابات 2020. لائحة الاتّهام التي نُشرت في وقت سابق تشير بشكل ملحوظ إلى وجود 'مشروع إجرامي' وتتّهم ترامب بتقويض أسس الديموقراطيّة الأميركيّة من خلال محاولة تغيير عمليّة فرز نتائج تصويت أكثر من 150 مليون أميركي، وهي اتّهامات غير مسبوقة وتُعتبر الأكثر جدّية لأنّ ترامب كان آنذاك رئيسا في منصبه.

المزيد بالفيديو المرفق.