شاهد فيديوغرافيك..

الجبهة التي لم تخطر على بال الاحتلال.. باتت تنزع مخالبه وتدميه

الإثنين ١١ ديسمبر ٢٠٢٣ - ٠٣:٥٢ بتوقيت غرينتش

مع انتصار المقاومة الفلسطينية في السابع من اكتوبر، وحالة التخبط التي عاشها العدو الصهيوني والتي دفعته لشن حرب ابادة في غزة، اتجهت الانظار هو انعكاسات هذه الحرب في المنطقة.

واحدة من ابرز الجبهات التي اشتعلت وساندت غزة كانت اليمن، فكيف كانت المساندة اليمنية؟

في الحادي والثلاثين من اكتوبر، اطلقت القوات اليمنية دفعة من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة على اهداف العدو في الاراضي المحتلة.

ثم اعادت القوات اليمنية اطلاق طائراتها المسيرة وصورايخها الباليستية في الاول من نوفمبر، والسادس من نوفمبر، واسفر ذلك عن توقف الحركة في القواعد والمطارات المستهدفة لعدة ساعات.

ثم في التاسع من نوفمبر، تمكنت الدفعات الجوية اليمنية من اسقاط طائرة امريكية اثناء قيامها باعمال عدائية وتجسس في اجواء المياه الاقليمية اليمنية، ثم تبع هذه العملية اطلاق دفعة جديدة من الصواريخ الباليستية سقطت في ايلات المحتلة.

استمر استهداف ايلات في الثالث عشر والرابع عشر من نوفمبر، بصواريخ باليستية وطائرات مسيرات، وفي منتصف نوفمبر جاءت تهديدات قائد حركة انصار الله السيد عبدالملك الحوثي باستهداف اي سفينة اسرائيلية او تحمل بضائع اسرائيلية في البحر الاحمر وفي باب المندب وما يحاذي المياه الاقليمية اليمنية.

وفي التاسع عشر من نوفمبر، اعلنت القوات اليمنية المسلحة تنفيذها عملية عسكرية في البحر الاحمر كان من نتائجها الاستيلاء على سفينة اسرائيلية واقتيادها الى الساحل اليمني.


تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..