اي سلام هذا الذي يراد لغزة. وأي أمن يطالب به الكيان الإسرائيلي وهو أول من ينسف أسس هذا الاستقرار؟ إنه سلام القوة لا سلام الحق، ولكن غزة رغم هذا الألم الكبير ما زالت تقاوم ما زالت تصبر في نار لا تُطفأ. ومن غبار التهدئة وُلِد صوت الغضب من جديد.
فبين خروج هذا الاتفاق وصمت الوسطاء، اشتعلت المنصات الرقمية كأنها تُدون التاريخ المغيم في غزة. لا تهدئة دون وجع، ولا صمت دون قهر. وكل منشور صرخة، وكل تدوينة وثيقة رفض في وجه عالم يرى ويصمت.
شاهد ايضا.. واشنطن والإحتلال وجهًا لوجه عند الحدود اللبنانية..رسالة حربية مكشوفة!
المزيد بالفيديو المرفق..