واعتبره العدو مهندس عملية طوفان الأقصى التي كبدته خسائر بشرية وعسكرية وهزت صورة أجهزته الاستخبارية والأمنية أمام العالم، فأعلن تصفيته أحد أهداف عمليته على قطاع غزة.
وكتب السنوار في رواية الشوك والقرنفل في سجون الاحتلال : الآن جاء الموعد يومه فلقد رأيت نفسي أقتحم عليهم مواقعهم ستزوره الأشواك التي زرعها المحتلون يوما.
الشوك والقرنفل حي، جيل يسلم جيلا، ذهب صاحب الشوك والقرنفل وهو يحاول نزع الشوك ووصمة العار من أراضيها ، أبدل قلمه ببندقية حملها على جانبه ومضى نحو درب الشهداء...
للمزيد إليكم الفيديو المرفق...