ورأى نحو 90% من المشاركين في الاستطلاع الذي يجريه "المركز الفلسطيني للإعلام"، أسبوعيًّا وشارك فيه نحو 6284 مشاركًا، أن خطف جنود صهاينة لمبادلتهم بأسرى هي الطريقة الأنجع لتحريرهم.
واعتقد أكثر 8% بقليل من المصوتين أن مناشدة المجتمع الدولي ليضغط على الاحتلال هي الطريقة الأفضل لتحرير الأسرى، فيما لم تحدد النسبة الباقية موقفها.
وكانت فصائل المقاومة قد أبرمت اتفاقية يحرر بموجبها أكثر من ألف أسير فلسطيني في السجون الصهيونية مقابل الإفراج عن الجندي الصهيوني المحتجز في غزة جلعاد شاليط، في صفقة اعتبرها مراقبون تاريخية وهي الأقوى من نوعها مع الكيان الصهيوني.