وظهرت مؤخرا إشارات التحسن في مؤشرات أسواق المال الآسيوية تفاؤلا بتقدم المحادثات المرتبطة بحل أزمة الديون الخانقة، مع أن غالبية الاجتماعات التي عقدت لاحقاً أظهرت خلافات حادة، ولم تفض إلى تقدم جذري على هذا الصعيد.
وقد أسهم في حالة التفاؤل النسبي داخل البورصات الآسيوية قرار الصين الذي قضى بخفض نسبة الاحتياط الإلزامي الذي يفترض أن تودعه المصارف لدى البنك المركزي الصيني.