وقال التقرير إن الافتقار إلى التكامل بين دول المنطقة يعكس التدفقات التجارية والمالية المنخفضة فيما بينها مشيراً الى أنّ درجة الإرتباط بين اقتصاديات هذه الدول أضعف من تلك التي سمحت لدول الإتحاد الأوروبي بالإرتباط نقدياً.
كما أوضح التقرير أن انخفاض درجة ارتباط بين اجمالي الناتج المحلي غير النفطي لدول مجلس التعاون وقوة العوامل المشتركة بينها وتلك الآسيوية والأميركية يثير امكانية تعرضها للصدمات ويهدد جهودها الهادفة لتنويع اقتصادياتها.