عند مجيء الرئيس حسن روحاني الى سدة الرئاسة في الجمهورية الاسلامية خلفاً للرئيس محمود أحمدي نجاد، والكثير من المراقبين يرون تبايناً في الأداء الايراني علی مستوی السیاسة الخارجیة..