رغم استخدام تنظيم داعش أحدث وسائل الإخراج والتصوير السينمائي، إلا أنه غفل عن خطأ كشف حقيقة الفيديو الوحشي الذي يظهر عملية نحر الرهائن المصريين الأقباط.