قبيل 48 من انعقاد قمة المناخ، تحولت الاراضي الفرنسية خصوصاً باريس، الى «قلعة» يحرسها حوالى 120 الف جندي ورجل أمن تحسباً من هجمات ارهابية قد تشنها خلايا ارهابية نائمة.