ينظر المراقبون الى قمة كوالالمبور الإسلامية بأنها خطوة جديدة نحو حلحلة أزمات المنطقة بعد ما فشلت منظمة المؤتمر الإسلامي الذي تتزعمه السعودية في حل قضايا العالم الإسلامي.