الفساد و التكفير.. بضاعة المال السعودي إينما حل
الإثنين ٠٩ مارس ٢٠٢٠ - ١٢:٣٠
لا يختلف اثنان في العالم، وحتى بين حلفاء السعودية من امريكيين وصهاينة، على ان الفساد والتكفير هما بضاعة المال السعودي اينما حل وارتحل، فلم تستخدم السعودية على مدى اكثر من سبعين عاما عوائد نفطها من اجل تنمية اقتصادية او في نهضة علمية لا في السعودية ولا في خارجها، بل اهدرت مليارات الدولارات على نشر الوهابية التكفيرية او شراء ذمم حكومات وشخصيات سياسية في العالم اجمع دون استثناء.