ارتفعت مستويات الهيدروجين الجزيئي (H2) في الغلاف الجوي في العصر الحديث بسبب النشاط البشري، وفق ما كشفت دراسة جديدة.
ربما لا يدرك الكثيرون مخاطر حروق الجلد نتيجة التعرض للشمس ويتعاملوا معها باستخفاف.