جددت اليمنيون رفضهم لتواجد أي قوات أجنبية في البلاد، معتبرين أن القوات الغازية، بما فيها القوات البريطانية المنتشرة في محافظة المهرة، تعد قوات احتلال واستهدافها مشروع.