بعد مرور عام علی اتفاق جوبا للسلام والذي وضع النقاط علی الحروف لتسيير الفترة الانتقالية، كانت الاخفاقات سيدة الموقف بسبب التلكؤ في تنفيذ بنود الاتفاقات.