تحول حفل افتتاح مهرجان الأسكندرية لسينما دول حوض البحر المتوسط إلى احتفالية بالثورة المصرية ورموزها ومن بشروا بها في مجال الفن على مدار القرن الماضي.
في مناخ التحرر الجديد السائد حاليا في مصر انتشرت رسوم جدارية بأشكال وأحجام مختلفة كانت قد بدأت تظهر خلال الاحتجاجات التي أطاحت بالرئيس المخلوع حسني مبارك.