طرابلس على خط التوتر بين دمشق والرياض
الأربعاء ١٣ نوفمبر ٢٠١٣ - ٠٣:٢٦
استفاقت طرابلس على أمل أن تطوى صفحة مهرجان «إحقاق الحق» الذي نظمه «اللقاء التشاوري الطرابلسي» في «معرض رشيد كرامي الدولي» للمطالبة بالاقتصاص من منفذي تفجيري مسجدي «التقوى» و«السلام»، بعد أن اضطرت الى حبس أنفاسها طيلة ليل أمس الأول بعد المواقف التصعيدية التي أطلقت فيه وكانت بمثابة «إعلان حرب» على مختلف الجبهات، وما تلاه من استنفار وتجمعات شعبية في جبل محسن والبلدات العكارية المحاذية لبلدة حكر الضاهري حيث منزل النائب السابق علي عيد.