تأرجحت حياة تانيا جورجيلاس، التي تزوجت داعشيا ثم تابت، بين التشدد والانفتاح، وبين السفر لسوريا ثم العودة لأمريكا، وبين حياة بائسة في أعزاز، وعيش برفاهية في دالاس.