وبحسب موقع النشرة الاخباري فقد قال بكري في حديث مع "قناة "الجديد" الى أنه "لولا صورته لما كنا عرفناه ولم يكن معروفا لدينا باسم مهدي غزالي وانما باسم أبو أحمد، وذلك لأنه لم يكن مقيما في لندن وبالتالي ليس لديه اوراقا".
وأضاف هذا الداعية السلفي، "من المعروف عنه أنه يعيش في لندن وفي هذه البلاد قيادات جهادية كثيرة واذا كان قد قام بهذه العملية الجهادية فهذا يشرفنا".
وأشار بكري الى أن "غزالي درس لديه في لندن، وهو من أصل جزائري".
يذكر ان كبار المسؤولين في الكيان الاسرائيلي سارعوا عقب عملية التفجير في بلغاريا، الى إتهام الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي نفت بشدة ضلوعها في التفجير.