وابدت الصحف السعودية الرسمية مخاوفها من استغلال الهدنة لدعم الحكومة السورية وتمكينها من المسلحين.
ورات إن دعوة الإبراهيمي للهدنة تمثل عجزاً من المجتمع الدولي لوقف القتال.
وزعمت ان خطة الابراهيمي ستمكن طهران وموسكو في "التلاعب بالمبادرات العربية والدولية".
واعتبرت الصحف السعودية ان ذلك سيمكن نظام الأسد من البقاء في الحكم ما يقارب السنتين على أمل أن تتغير المعادلات الدولية والموازين والمصالح ويفوز بالبقاء بحسب تعبيرها.