وياتي الاجتماع لجمع قوى المعارضة المنقسمة، على نطاق اوسع مما يسمى بالمجلس الوطني السوري الذي رفض ذلك، وقد اعلنت معارضة الداخل مقاطعتها للاجتماع.
وهذه هي اول محاولة منسقة لتوحيد جماعات المعارضة في الخارج مع الجماعات المسلحة التي تقاتل داخل سوريا.
ويتوقع ان تستمر المحادثات في الدوحة لأربعة ايام بهدف توسيع ما يسمى بالمجلس الوطني السوري، ويامل زعماء المجلس ان تمهد هذه الخطوة الطريق الى عقد اجتماع تال في الدوخة الخميس تشارك في جماعات معارضة اخرى.
هذا ودعا المعارض رياض سيف إلى تشكيل هيكل يضم مسلحي ما يسمى بالجيش السوري الحر مع الجماعات المسلحة الاقليمية وغيرها من الجماعات المسلحة معا، وطالب المجتمع الدولي بزيادة دعمه.