واضاف لاريجاني في تصريح له الاربعاء : سنجري المحادثات مع اي كان تحت اشراف الولي الفقيه فيما لو اقتضت مصالح الدولة الاسلامية.
واوضح: اننا نرفض المحادثات مع اميركا لو كانت بمعني الرضوخ للضغوط وليس بعنوان استراتيجية التعاطي.
واشار لاريجاني الي محاولات وسائل الاعلام الغربية بضخ افكارهم عن الاوضاع السائدة في الدول وقال: لا ينبغي ان نهزم امام المعلومات الزائفة.
واضاف ان الغرب يعتبر الثورة الاسلامية ظاهرة خطيرة وايران من اكثر الدول تاثيرا في منطقة الشرق الاوسط وان عداء الغرب والكيان الصهيوني لايران ليس بالموضوع الذي يمكن حله بالتمنيات الطيبة.
واشار امين لجنة حقوق الانسان في السلطة القضائية الي الحراك الاسلامي في بعض الدول العربية وقال: بما ان التيارات الفكرية هي تيارات للنهوض بالاسلام، وان الثورة الاسلامية من ثمار هذه التيارات لذا فان الصحوة التي حصلت في الدول تنبئ عن اسلاميتها.