وقال القيادي في حركة حماس احمد ابو حلبية لقناة العالم الاخبارية الجمعة: لا ننكر الدور الذي قامت به الجمهورية الاسلامية في ايران بدعم المقاومة الفلسطينية.
الى ذلك قال الناطق باسم الحكومة الفلسطينية في غزة طاهر النونو: حقيقة نستطيع ان نقول ان ايران شريك اساسي في هذا الانتصار للشعب الفلسطيني.
وقال مواطن مقدسي لمراسلنا: نحن شاكرون حكومة وشعبا وقيادة للشعب الايراني وقيادته هذا الدعم.
واضاف آخر: رسالة للمقاومة الا يتركوا الجمهورية الاسلامية في ايران ويبقوا بجانبها ولا يذهبوا الى الرجعية العربية.
من جانبه قال رئيس المجلس السياسي لحزب الله لبنان السيد ابراهيم امين السيد: اية دولة في العالم واجهت كما واجهت ايران من اجل ان تسقط خيار فلسطين، وبعد 30 سنة ايران ما تزال خيارها هو فلسطين.
واضاف النائب في البرلمان اللبناني مروان فارس: لو لا الدور الايراني في غزة لما حصل هذا الانتصار الذي حصل في القطاع.
واضاف عضو المجلس الوطني للاعلام في لبنان غالب قنديل: الدور الاساسي الداعم للمقاومة في غزة وفلسطيني المحتلة كان للجمهورية الاسلامية في ايران وسوريا.
من جهته قال الخبير في الشؤون الفلسطينية طارق ابراهيم: منذ انطلاق انتفاضة الشعب الفلسطيني كان موقف ايران وسوريا موقفا داعما، وليس دعما لفضيا بل استراتيجيا.
واوضح المحلل السياسي ياسر حريري: الانتصار في غزة في النهاية جاء بالصواريخ التي وصلت الى تل ابيب، ما يعني عمليا خيار المقاومة الاسلامية الدي تدعمه الجمهورية الاسلامية.
من جانبه اعتبر الباحث في الشؤون الاستراتيجية محمد حبيب عزيزي: ما تعنيه هذه الصواريخ من تحالف في المنطقة بكاملها انطلق من ايران.
واكد رئيس الهيئة الوطنية التونسية لدعم المقاومة احمد الكحلاوي: لقد رأينا دور ايران المهم جدا بما قدمته من دعم سياسي ومالي وخاصة الدعم بالسلاح للمقاومة.
هذا وقال الصحفي التونسي والباحث في الاتصال السياسي سيف الدين العامري: نلمس البصمة الايرانية السورية في تسليح المقاومة الفلسطينية.
MKH-23-18:51