بدورها رفضت قوى الثامن من اذار تحميلها مسوولية ما حصل، وسط ترحيب من قوى الرابع عشر من اذار بالخطوة. ويذكر ان استقالة ميقاتي جاءت بعد جلسة لمجلس الوزراء رفض فيها المجلس التمديد للمدير العام لقوى الامن الداخلي اشرف ريفي.