شاهد بالفيديو..ادلة على الدعم التركي للمسلحين بريف حلب

الأربعاء ١٧ فبراير ٢٠١٦
٠٣:٥٧ بتوقيت غرينتش
ريف حلب (العالم) 2016.02.17 ـ حرر الجيش السوري وحلفائه مناطق أحرص ومسقان والجهاد في ريف حلب الشمالي بعد معارك عنيفة هزم فيها المسلحون وانسحبوا باتجاه مناطق مارع وأعزاز آخر معاقلهم في ريف حلب الشمالي.

يوم بعد يوم يوسع الجيش السوري وحلفائه رقعة المناطق المحررة من المجموعات المسلحة في ريف حلب الشمالي، تمهيد ناري كثيف نفذه الجيش السوري كسر من خلاله خطوط دفاع المسلحين مما مكن قوات المشاة من التقدم وتحرير قرية مسقان، لتنهار قوات فيما تابعت القوت السورية تطهير قرية احرص دون مقاومة تذكر.

وقال احد القادة الميدانيين بالجيش السوري في تصريح للعالم: بدات عملية سريعة ومفاجئة باتجاه بلدة مسقان وبلدة احرص، بعد سيطرة قوات اللجان الشعبية على بلدة تل رفعة، العملية كانت بشكل مفاجئ تحت ضربات مدفعية كثيفة من قبل الجيش العربي السوري.

عنصر المباغتة دفع مسلحي ما يعرف بحركة احرار الشام للهروب تاركين ورائهم مدفع جهنم وقذائف هاون وعبوات ناسفة لم تنفعهم في صد تقدم الجيش السوري، مدرسة مسقان حولتها المجموعات المسلحة لمشفى ميداني مجهز بسيارة اسعاف، دعم لوجستي تركي واضح بدا من خلال الاغذية والادوية التركية التي ضبطت في مقرات المسلحين.

واضاف القائد الميداني للعالم: ضعف معنويات المسلحين ادت الى انهيارهم بشكل كامل وادت الى انسحابهم بشكل سريع من المنطقة باتجاه بلدة مارع، التي هي ان شاء الله الهدف القادم للجيش العربي السوري.

استراتيجيا فان الجيش السوري بات يتجه نحو مارع اكبر معقل للمسلحين لينهي تواجد ما يسمى بجبهة النصرة الارهابية في الريف الشمالي قاطعا بذلك كل خطوط الامداد القادمة من الاراضي التركية.

107-3

0% ...

آخرالاخبار

توني بلير لن يكون ضمن المرشحين لإدارة قطاع غزة


تحذير علمي..علامة في جسمك تؤشر على أكثر من 130 مرضاً خطيراً


السودان.. دفن القتلی داخل المنازل والمدارس والسبب..


سموتريتش يضخ 2.7 مليار شيكل لخطة استيطانية تخنق المسار السياسي!


بعد38عام من انتفاضة الحجارة؛الضفة تستعد لانتفاضة جديدة


هذا أبرز ما دار في لقاء الموفد الرئاسي الفرنسي مع عون


ترامب ينتقد عدم تجاوب زيلينسكي مع خطة إنهاء الحرب في أوكرانيا


العراق .. الإطار التنسيقي وتسمية رئيس الوزراء


شراكة صناعية مرتقبة بين بيلاروسيا وإيران في قطاع الدواء


الاحتلال يكثف في "الجيوب الاستيطانية المعزولة" بالخليل