مضاوي الرشيد: من دمشق الى بغداد وبيروت والآن الدوحة فشل سعودي واضح

الأربعاء ٣٠ أغسطس ٢٠١٧
٠٥:٤٧ بتوقيت غرينتش
مضاوي الرشيد: من دمشق الى بغداد وبيروت والآن الدوحة فشل سعودي واضح اعتبرت الأكاديمية السعودية المعارضة مضاوي الرشيد، أن قصائد وأغاني هجاء قطر الصادرة عن شخصيات ووسائل إعلام سعودية تظهر قبح النظام السعودي ونزعته القبلية.

العالم - السعودية

وقالت “الرشيد” في تدوينات لها عبر حسابها بموقع التدوين المصغر “تويتر”: “قصائد وأغاني هجاء لقطر تستحضر أسوأ النزعة القبلية ويتهم النظام السعودي أي صوت يعارضه بالقبلية”.

 

وتساءلت: “هل هذه دولة تعد في قائمة الدول أم عصابة شاردة حتى من العرف القبلي؟، اقصدوا وغنوا هجاءا، تسمون أنفسكم دولة لكن تصرفاتكم تعكس غير ذلك”.

 

 

وأشارت الأكاديمية السعودية إلى أن “هناك قصائد وأغاني تنهض بالأمم تطرب لها القلوب وهناك هجاء مشخصن تنفر منه العقول، ومن المحال أن يتصرف النظام السعودي كدولة محترمة تتقيد بالقانون الدولي طالما يحكمها عصابة”.

 

 

وأوضحت: “لقد شوه هذا النظام السعودي صورة المجتمع في الجزيرة العربية أكثر من أي دعاية خارجية، فمع كل أزمة إقليمية ينكشف الغطاء عن النظام السعودي ويظهر القبح وهشاشة الحجة والحكمة والقيادة”.

 

وقالت ” الرشيد”، إنه “من دمشق إلى بغداد وبيروت وصنعاء والآن الدوحة، فشل سياسي سعودي واضح في إدارة الأزمات وترنح واضح بدون رؤية”.

 

 

وفي إشارة إلى المستشار في الديوان الملكي السعودي سعود القحطاني قالت: “هناك شخصية تقليدية بلدية في مصر كانوا يستأجرونها للردح أتذكرها كلما أقرأ تغريدات الناطق الإعلامي للنظام”.

 

 

وتابعت: “على شعوب الخليج (الفارسي) خاصة شبابها أن يكون لها صوت عدل وحكمة ومجتمع مدني يقف ضد مهاترات الأنظمة وردحها،.. مصلحة شباب الخليج (الفارسي)والجزيرة في الوحدة وليس الشقاق وخوض معارك قيادات متضخمة الأنا نيابة عنها”.

 

 

وبخصوص القصائد التي تحدثت عنها قالت: “والله إنني أستحي أن أعيد تغريدات وقصائد النظام الدعائية لآتيكم بالدليل”.

 

 

وطن يغرد

2-4

 

0% ...

آخرالاخبار

هجوم جديد لــ"الدعم السريع" يضرب البنية التحتية شرق السودان


حملة تهويل إسرائيلية ضد إيران قبيل لقاء نتنياهو وترامب


القنيطرة مجدداً في مرمى الاحتلال؛ توغل عسكري ونصب حواجز


مشروع مثير للجدل يقوده الإحتلال حاليا ضد الأسرى الفلسطينيين


السودان: نزوح قسري وقتل ممنهج وصمت دولي!


فيديوغرافيك: صاروخ "أبو مهدي".. يد إيران البحرية العليا


البرلمان اللبناني يواصل التشريع وسط انقسام داخلي وتصعيد إسرائيلي!


عراقجي: جيراننا، أولويتنا


مأساة لا تنتهي..برد الشتاء يسرق حياة رضيع آخر في خيام غزة


في أي منطقة تمنى قائد الثورة قضاء جزء من طفولته ولماذا؟