كيف علقت منى واصف على شائعة وفاتها + (صور)

الثلاثاء ٠٤ سبتمبر ٢٠١٨
٠٢:١٦ بتوقيت غرينتش
كيف علقت منى واصف على شائعة وفاتها + (صور) تعاطف جمهور الفنانة السورية منى واصف معها، بعد ان نشرت على “انستغرام” بتعليقاً مؤثراً حول موتها والشائعات التي تلاحقها في هذا الإطار.

ونشرت واصف صورة مؤثرة لها وهي تبكي، قائلة: “قرأت ما سيكتبونه عني بعد مماتي وأنا محظوظة لهذه الفرصة التي سنحت لي. فصحيح أن إشاعات موتي كانت محزنة لي ولكنها حملت في نفس الوقت الفرح في طياتها لأنها أرتني محبة الناس التي يكنونها لي”.

وتعاطف المتابعون معها متمنين لها الصحة وطول العمر، ومهاجمين من ينشر الشائعات بحقها.

ومن جهة أخرى، نشرت منى واصف رأيها الخاص بعمليات التجميل، وأرفقته بصورة لها قائلة “عمليات التجميل لها علاقة بالطفولة والمراهقة والصغر فعندما تنظر الأنثى إلى المرآة وترى جمالها فإنها إما أن تحب نفسها وإما ترى عيوباً بها، وأنا لأنني كنت فتاة جميلة وكانت أمي تقول لي دائماً ذلك، فإنني بحياتي لم أنظر إلى المرآة وطلبت من الله أن أكون غير أنا”.

وأضافت: “عندما كبرت وبدأت بأدوار الأم لم أجد أنني بحاجة إلى عمل بوتكس أو أي شيء لأن أدواري أهم مني، وما زلت في هذا العمر أشعر أنني جميلة، ومن ناحية أخرى فأنا بالقليل من المكياج واللباس أظهر سيدة أنيقة، وأعرف ما الذي يليق بي، وليس من الممكن أن ألعب دوراً بولادة من الخاصرة لامرأة فقيرة وأدخل وأشتري شيئاً بالدين وأنا ممتلئة بالتجميل، كيف سينظر الناس إلى هذا المشهد؟ سيلاحظون هذا الكم من عمليات التجميل وقد تبلغ 4 أو5 آلاف دولار وبالتأكيد لن يقتنع المشاهد بها، وفي دور أم جبل، تغزل الكثيرون بتجاعيد يديّ”.

0% ...

آخرالاخبار

العدوان الصهيوأمريكي الــ12 يوما على ايران..46% من الشهداء مدنيون


أطفال غزة يموتون من البرد.. أطباء بلا حدود تطالب بمساعدات عاجلة


"فتح باب التوبة" تنتهي في غزة.. عملاء الاحتلال يسلمون أنفسهم


أسرى النخبة في قبضة الاحتلال: الموت أرحم من السجون


انقسام المجتمع الإسرائيلي.. ومدمرة دنا الايرانية.. وانتليكسا الاسرائيلي للتجسس


غارات أميركية انتقامية ضدمعاقل داعش في وسط وشرق سوريا


من الحصار إلى "شروق الشمس": تسريبات عن أخطر مشروع اقتصادي لغزة!


كيف يتآكل مفصل الركبة؟ودور الوراثة والوزن الزائد في خشونة المفاصل


شاهد..شهداء وإصابات بخرق الاحتلال المتواصل لوقف إطلاق النار


غزة: قصف إسرائيلي يحوّل حفل زفاف في مدرسة للنازحين إلى مأساة دامية