عاجل:

مسوول ایراني: ضخ الغاز في اجهزة الطرد المركزي من طراز IR۴ وIR۲m

السبت ٢٥ يناير ٢٠٢٠
٠٥:٠٥ بتوقيت غرينتش
مسوول ایراني: ضخ الغاز في اجهزة الطرد المركزي من طراز IR۴ وIR۲m  قال مساعد رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية "على اصغر زارعان"، ان اجهزة الطرد المركزي من طراز IR۴ وIR۲m كانت قد بلغت مرحلة التثبيت وضخ الغاز في السلاسل قبل انجاز خطة العمل المشترك الشاملة (الاتفاق النووي)؛ معلنا عن ضخ الغاز في سلاسل هذه الاجهزة المتطورة لانتاج اليورانيوم المخضب في اطار الخطوة الثالثة من الخطوات الايرانية الخمس لتقليص التعهدات النووية.

العالم - ايران

جاء ذلك خلال زيارة قام بها جمع من القيادات وكبار المسؤولين في حرس الاسلامية اليوم السبت لمركز الشهيد مسعود عليمحمدي لتخصيب اليورانيوم (فوردو - جنوبي طهران)، لتفقد آخر الانجازات والنشاطات في الصناعة النووية داخل البلاد.

واشاد زارعان خلال هذه الزيارة بالفريق الشهيد قاسم سليماني؛ مصرحا ان واقعة استشهاده ادت الى تعزيز الوحدة والانسجام الوطني وزادت الشعب الايراني عزما في مقارعة الظلم والاستكبار.

واشار الى الانجازات الكبيرة التي حققتها الجمهورية الاسلامية الايرانية في مجال انتاج اجهزة الطرد المركزي؛ مبينا ان حجم انتاج اليورانيوم بدرجة تخصيب تقل عن 5 بالمئة ارتفعت حاليا الى 10 كغ يوميا.

واضاف مساعد رئيس منظمة الطاقة النووية الايرانية، ان كمية مخزون اليورانيوم في البلاد تجاوزت الـ 1200 كغ عقب تنفيذ الخطوة الخامسة.

كما نوه الى انشاء الوحدتين الثانية والثالثة في محطة بوشهر النووية بقوة انتاجية تزيد عن 22 مليار كيلو فولت/ساعة للطاقة الكهربائية حيث سيتم ربطهما بشبكة الكهرباء الوطنية بعد اكمالهما؛ واضاف : ان ذلك سيوفر على البلاد نفقات بقيمة 10 مليارات دولار.

0% ...

آخرالاخبار

التصعيد الإسرائيلي في لبنان.. ضغط سياسي وحدود الحرب المؤجلة!


العراق يجدد رفضه رسمياً وسياسياً لأي دعوات للتطبيع


رسائل تكشف رحلات ترامب على طائرة إبستين الخاصة ومليون وثیقة قيد النشر


حماس تختتم زيارة بغداد وتؤكد دعم العراق لفلسطين


شاهد.. استشهاد مدنيين بغارة إسرائيلية في البقاع شرقي لبنان


صاروخ فتاح.. الكابوس الذي غيّر المعادلة


اختراق علمي مذهل.. تتبع مسار الأدوية داخل خلايا الجسم 


الرياض تدعو الانتقالي الجنوبي لإنهاء التصعيد وتؤكد على حوار يمني


الاحتلال الإسرائيلي يتوغل في قرى بريف القنيطرة الجنوبي


سوريا.. هل تخلت دمشق عن الجولان؟!