عاجل:

معركة مأرب.. هل اقترب إخراج السعودية من اخر معاقلها؟

الخميس ٠١ أكتوبر ٢٠٢٠
٠٥:٢٦ بتوقيت غرينتش
رغم الحديث والمساعي السعودية لعرقلة معركة تحرير مدينة مأرب من خلال مساعيها السياسية والعسكرية، لحث الرأي العالمي للاصطفاف في وجه تقدم القوات اليمنية.

وحديث الرياض في الاونة الاخير عن الحلول العقلانية والسلمية في اليمن، ودعوتها أنصار الله لإيقاف زحف القوات نحو مدينة مأرب، وما اسمته تحكيم العقل حسب المتحدث باسم التحالف السعودي، الا ان المعارك تزداد ضراوة وقوة، حيث تمكنت قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية من السيطرة على عدة مواقع استراتيجية في أطراف المدينة، والتقدم أكثر من الجهة الشمالية الغربية، بعد فرار قوى العدوان من هذه المواقع وانهيارات صفوفهم.

هذا وأعلنت عدد من قبائل مأرب مساندتها لقوات صنعاء واصطفافها معها في معركة تحرير محافظة مأرب، التي تعد اخر معاقل التحالف السعودي في الجبهة الشرقية.

وتحدثت مصادر يمنية عن ان قوات الجيش اليمني اصبحت مصممة على دخول المدينة وطرد السعودية منها، خاصة بعد رفض القوى اليمنية المدعومة من السعودية للمصالحة الوطنية وفتح الطرق واخراج القوات الاجنبية من المحافظة.

فهل بالفعل اصبحت السعودية في ازمة في مارب؟

وهل اتخذ القرار بتحرير المدينة وطرد الغزاة؟

وما هو المطلوب اليوم من قبائل مارب؟

اسئلة يطرحها برنامج "المشهد اليمني" على ضيوف الحلقة:

مستشار الرئاسة اليمنية عبد الملك الحجري

الاعلامي اليمني ياسر المهلل

0% ...

آخرالاخبار

جامعة الدول العربية: ندين بأشد العبارات اعتراف "إسرائيل" بما يسمى أرض الصومال ونعتبره باطلاً


مجزرة وتهجير جماعي.. السودان يغرق في أعمق أزماته منذ 2023!


حصاد 2025 اللبناني..عام الخروقات الإسرائيلية والرهانات الداخلية!


بعد إطلاق3 أقمار صناعية.. كيف تتابع دول المنطقة الإنجازات الإيرانية؟


الشيخ نعيم قاسم: المقاومة التزمت ولبنان التزم بمضمون الاتفاق من خلال الدولة والجيش بينما "اسرائيل" استمرّت بالدخول الأمني الى لبنان


الشيخ نعيم قاسم: الدولة نجحت في لبنان لأن فيها مقاومة وأخفقت في سورية لأنها ليست فيها مقاومة


الشيخ نعيم قاسم: أمريكا والكيان الإسرائيلي وراء عدم استقرار لبنان


باحث سياسي:ما يجري في الساحل السوري رد طبيعي على محاولة إقصاء الأقليات


شاهد: إيران تطلق ثلاثة أقمار صناعية بنجاح لوضعها في المدار الشمسي


جرحى وإصابات باعتداءات على متظاهرين في اللاذقية وطرطوس وحمص