رئيس جهاز الأمن الوطني العراقي يكشف هدف زيارته الى أربيل

الثلاثاء ٢٢ ديسمبر ٢٠٢٠
١٠:٣٤ بتوقيت غرينتش
رئيس جهاز الأمن الوطني العراقي يكشف هدف زيارته الى أربيل أكد رئيس جهاز الامن الوطني العراقي عبد الغني الاسدي، الثلاثاء، أن "أذرع التعاون الأمني" يجب أن تمتد لكل محافظات العراق بما فيها مدن منطقة كردستان، فيما أشار إلى أن بغداد وأربيل تسعيان للوصول إلى صيغة حل لمشكلة عودة النازحين.

العالم - العراق

وقال الأسدي على هامش لقائه وزير داخلية منطقة كردستان العراق ريبر أحمد، إن هدف الزيارة الى كردستان هي لتوسعة قاعدة التعاون الامني والعمل بمساحة مشتركة اكبر"، لافتاً إلى أن "اذرع التعاون الامني يجب ان تمتد الى كل محافظات العراق بما فيها محافظات كردستان العراق.

وأضاف الأسدي: وجدنا روحية عالية من الاستعداد للتعاون الامني بين جهاز الامن الوطني والاجهزة الامنية في منطقة كردستان ، ونسعى للوصول الى صيغة حل لمشكلة عودة النازحين.

وتابع: نحن مستعدون لفتح باب التعاون بشكل اوسع وبما يخدم الامن بصورة عامة وبما يعزز وصول الجميع الى بر الامان.

وأشار الأسدي إلى أن مهمتنا الامنية متشعبة المهام والواجبات لذا لابد من تفعيل التعاون المشترك.

ووصل رئيس جهاز الأمن الوطني عبد الغني الأسدي، الثلاثاء، إلى أربيل لبحث ملفات مشتركة بين الحكومة الاتحادية وحكومة منطقة كردستان.

وقال الجهاز في بيان إن "رئيس جهاز الأمن الوطني عبد الغني الأسدي، وصل الى أربيل صباح اليوم الثلاثاء".

وأضاف أن الزيارة جاءت "لبحث جملة من المواضيع ذات الاهتمام الامني المشترك، وتعزيز التعاون والتنسيق بين بغداد واربيل".

0% ...

آخرالاخبار

الأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لمصلحة فلسطين بأغلبية ساحقة


كبرى الشركات التكنولوجية الإيرانية والروسية توقع خمس اتفاقيات تعاون


إطلاق نار كثيف بين باكستان وأفغانستان في منطقة حدودية


صفقة أميركية محتملة لبيع مركبات وعتاد للبنان بـ90.5 مليون دولار


بيان مشترك للدول العربية والإسلامية بشأن تصريحات إسرائيلية حول معبر رفح


نادي الأسير الفلسطيني: ما تعرّضت له عائلة الأسير البرغوثي "عملية إرهاب منظّم"


العميد تنغسيري: اختبرنا صاروخاً يتجاوز مداه الجغرافي مساحة الخليج الفارسي


قرعة كأس العالم 2026.. ايران مع بلجيكا ومصر ونيوزيلندا


قائد طيران الجيش الايراني: تم احباط مخططات العدو في حرب الـ 12 يومًا


ترامب يتهم الديمقراطيين بتغيير قاعدة 'الفيلبستر' وتدمير المحكمة العليا