عاجل:

سوریا...إغلاق صناديق الاقتراع بجميع المراكز الانتخابية وبدء عملية فرز الأصوات

الأربعاء ٢٦ مايو ٢٠٢١
٠٩:٣١ بتوقيت غرينتش
سوریا...إغلاق صناديق الاقتراع بجميع المراكز الانتخابية وبدء عملية فرز الأصوات أعلنت اللجنة القضائية العليا للانتخابات السورية إغلاق كل صناديق الاقتراع بجميع المراكز الانتخابية بالمحافظات وبدء اللجان الانتخابية بعملية فرز أصوات الناخبين.

العالم-سوریا

وبينت اللجنة في تصريح لمراسلة سانا أن لجان مراكز الانتخاب بدأت بعد الإغلاق مباشرة بفرز الأصوات وذلك بحضور المرشحين ووكلائهم ووسائل الإعلام.

وأعربت اللجنة القضائية العليا للانتخابات عن شكرها للشعب السوري العظيم في الداخل والخارج على التزامه بالدستور والقانون أثناء تأديته لواجبه وحقه بالانتخاب دون تسجيل أي خرق قانوني في كل المراكز الانتخابية كما قدمت الشكر والعرفان للجان القضائية الفرعية ولجان الانتخابات على التزامهم الكامل بالقانون وعلى حسن سير العملية الإنتخابية.

وحسب قانون الانتخابات العامة تتولى لجنة مركز الانتخاب إجراء فرز الأصوات في المركز وإعلان نتائجه وتنظيم محاضر الاقتراع ورفعها إلى اللجنة القضائية الفرعية بحضور المرشحين أو وكلائهم ووسائل الإعلام.

وكان السوريون أدلوا بأصواتهم منذ السابعة صباحا عبر 12102 مركز انتخابي في جميع المحافظات لاختيار رئيس الجمهورية العربية السورية من بين ثلاثة مرشحين هم عبد الله عبد الله وبشار الأسد ومحمود مرعي وكلهم إصرار على إنجاح هذا الاستحقاق الدستوري.

0% ...

آخرالاخبار

قيادي في حماس: انفجار رفح نجم عن قنابل زرعتها "إسرائيل" والحركة أبلغت الوسطاء بذلك


كتلة حزب الله بالبرلمان اللبناني: ندعو الحكومة إلى اتخاذ إجراء حازم لدفع "إسرائيل" إلى تنفيذ ما عليها دون مراوغة


عراقجي: مد يد الدبلوماسية لا يعني إرسال القاذفات ثم التباهي بفشلها وتصويرها كنجاح


عراقجي: تعريف الولايات المتحدة الجديد للدبلوماسية هو أن تتخلى إيران عن حقوقها وهذا إملاء وفرض وليس تفاوضاً


الأمن الفيدرالي الروسي: إحباط هجوم إرهابي على محطة لمراقبة خط أنابيب نفط بمقاطعة تيومين جنوب سيبيريا


كيف يوظف حرس الثورة قدرته العسكرية لمواجهة الجفاف في إيران؟


هآرتس:كارثة استراتيجية تهدد "إسرائيل" بحرب أخرى مع إيران


العميد رادان: إيران مستعدة لتعزيز التعاون الأمني مع طاجيكستان


وزير الحرب الإسرائيلي: لن ننسحب من جبل الشيخ


التهويل الإسرائيلي: سياسة ردع أم تمهيد لمواجهة؟