عاجل:

"البيت الإبراهيمي"

شاهد..مشروع اميركي خبيث في اليمن ونشطاء التواصل يرفضون

الجمعة ١٥ أكتوبر ٢٠٢١
٠٧:٣٤ بتوقيت غرينتش
رفض نشطاء التواصل الاجتماعي ترويج أمريكا لمصطلح البيوت الإبراهيمية في اليمن تمهيداً لتبرير تطبيع محتمل مع كيان الإحتلال الاسرائيلي.

العالم - هاشتاغ

وأعلنت السفارة الاميركية لدى حكومة هادي عن مشروع البيت الابراهيمي الذي سيحتض شبابا من مختلف الديانات ليعيشوا معاً في منزل تقدمه السفارة تحت عنوان"التعرف على الديانات الاخرى".

فيما نشرت السفارة الاميركية لدى حكومة هادي تغريدة جاء فيها" البيوت الإبراهيمية: حيث يحصل شبان من ديانات مختلفة على منحة زمالة للإقامة معا في منزل مدعوم الإيجار بغية السعي من أجل معرفة المزيد عن المعتقدات الدينية لبعضهم البعض أثناء ممارسة حياتهم اليومية".

وابتدعتَ الامارات بعد التطبيع مع كيان الاحتلال الاسرائيلي فكرة البيت الابراهيمي حيث اعلنت بعد التطبيع المخزي بناء ما يسمى بالبيت الابراهيمي الذي يضم مسجدا وكنيسا يهوديا وكنيسة.

وإعتبر نشطاء التواصل فكرة البيت الإبراهيمي التي ابتدعتها الامارات بعد تطبيعها مع كيان الاحتلال الاسرائيلي بإنها محاولة فاضحة للترويج للتطبيع.

ورفض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فكرة البيت الابراهيمي في اليمن حيث كتب "محمد شرف" رد على هذا المشروع: "وعاد إسمها البيوت الإبراهيمية الم تعلموا أن إبراهيم عليه السلام كان خليل الله ولكم أن تتخيلوا كم من العفه يمتلك هو وأولاده يعقوب ومن بعدهم يوسف عليهم السلام، أما هذه البيوت مجرد بيوت دعارة".

وعلق "ابو الحسن الشامي": "ترويج للدعارة والدياثة في السفارات الأمريكية".

0% ...

آخرالاخبار

حصار فنزويلا.. حجر بحري أم إعلان حرب


السيد علي خامنئي: الشعب الإيراني وبالاعتماد على قدراته الذاتية يستطيع أن يقف بوجه المستكبرين والظالمين


السيد علي خامنئي: المسألة ليست مسألة نووية او ما شابهها بل هي مواجهة النظام العالمي الجائر وهيمنة قوى الاستكبار


دراسة تحذر: استهلاك بعض الفيتامينات مرتبط بخطر السرطان


يوآف ليمور: الاختراق وصل إلى مكتب نتنياهو ويهدد الشاباك


حصاد اليمن في عام 2025


قائد الثورة: إرتباك الطغاة سببه صمود إيران بوجه النظام العالمي الظالم


قائد الثورة الإسلامية في إيران :الحاجة الملحّة اليوم هي إلى نظام إسلامي عادل على المستويين الوطني والدولي


السيناريوهات خلف تفجير حمص الإرهابي


الإعلام العبري: ما يحدث اليوم في تجنيد إيران للإسرائيليين مختلف عن السابق وهو أمرٌ مُقلق للغاية