عاجل:

رئيسي للكاظمي: إستقرار العراق موضوع استراتيجي ولا يجوز المساس به

الأربعاء ١٧ نوفمبر ٢٠٢١
٠٦:٣٦ بتوقيت غرينتش
رئيسي للكاظمي: إستقرار العراق موضوع استراتيجي ولا يجوز المساس به أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن وحدة واستقرار العراق موضوع استراتيجي ولا يجوز المساس به.

العالم - إيران

وفي اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، قال إبراهيم رئيسي: إن الوحدة والاستقرار في العراق مسألة استراتيجية ولا يجوز المساومة عليها، ونحن نؤيد أي إجراء لحل المشاكل بشكل قانوني وشفاف.. وموقف طهران المبدئي والثابت هو دعم الاستقلال والأمن وإرساء السيادة الشعبية في العراق.

وأكد رئيسي على العلاقات الطويلة الأمد والوثيقة بين البلدين، وأشار إلى أن "أعداء دول المنطقة لا يحبون أمن واستقرار وتقدم الشعب العراقي، وهم يسعون وراء أهدافهم الشريرة من خلال الفتنة، لذلك يجب على الجميع أن يتنبهوا لمثل هذه المؤامرات".

واعتبر رئيسي أن من الضروري استخدام كل الطاقات من أجل إرساء السلام والاستقرار في العراق وقال: "نعتبر مبدأ الانتخابات إنجازا مهما في سبيل سيادة الشعب العراقي على مصيره، وقد أكدنا دائما على ضرورة تحديد الشعب العراقي مصيره من خلال صناديق الاقتراع.. وفي هذا الصدد، نؤيد حل أي غموض من خلال العملية السياسية وبطريقة قانونية وشفافة."

من جانبه قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في هذا الاتصال الهاتفي إن "نظرة جمهورية إيران الإسلامية للعراق كانت دائما قائمة على إرساء الاستقرار والأمن في العراق والحفاظ عليهما."

0% ...

آخرالاخبار

هذا ما قاله وزير الخارجية السوري خلال لقاءه مع بوتين


فنزويلا: الدم مقابل النفط ليس عرضا كريما


السعودية ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن


السفير الايراني لدى روسيا: الدفاع عن الإنسانية كان ذا أهمية بالغة للشهيد سليماني


عون يتلقى اتصالات هاتفية من الرئيس التركي والملك الاردني...ه‍ذا ما بحثوه


روسيا: تأييد الدول الأوروبية للضربات الإسرائيلية ضد إيران نفاق


رد إيران على المندوب الأمريكي: لن نخضع أبدًا للإكراه أو الترهيب أو الضغوط السياسية


من هو رئيس الأركان الليبي ومن كان برفقته في الطائرة المنكوبة؟


بالفيديو...مقتل رئيس الأركان الليبي إثر تحطم طائرته في أنقرة


نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي: "إسرائيل" لم تحسم أي ساحة لا في غزة ولا لبنان ولا إيران ولا سوريا ولا اليمن رغم حديث نتنياهو المتكرر عن تغيير وجه الشرق الأوسط.